على الأنبياء والأوصياء هم الأغنياء والمترفون ورؤساء القوم، قال تعالى: وهل يجوز عقلاً أنّ الله سبحانه وتعالى يغش من استنصحه ؟! أو أنه سبحانه وتعالى يجيب من يستنصحه في سفره ومعاشه و.. و.. و.. ثم لا يجيبه في معرفة مصداق حجته؟! قلم سرفیس اسلیم پن، بازآفرینی خلاقیت و بهرهوری با https://sadafnews.deyblog.ir/post/63